فرضت حلول إسلامية نفسها على إشكالية صرف العملات الآجلة، واضعة حدودا شرعية للتعامل مع صرف العملات، وكيفية الوفاء بالالتزامات، دون أن يكون هناك تأثير سلبي على الأرباح، من خلال عملية تبادل القروض، التي تحول دون أي مخاطر صرف عملة أو مبادلتها عند شراء مصرف ما لأي بضاعة بالآجل، التي عادة ما تكون متعرضة لظلم،